البرازيل تبدأ رئاستها “المؤقتة” لتكتل السوق المشتركة الجنوبية “الميركوسور”
بمناسبة القمة الرابعة والخمسين لتكتل السوق المشتركة الجنوبية “الميركوسور”، المُقامة في مدينة “سانتا في” الأرجنتينية، تولت البرازيل، اليوم، 17 يوليو، الرئاسة المؤقتة للتكتل، والتي كانت تشغلها دولة الأرجنتين حتى ذلك الوقت.
رئاسة البرازيل للتكتل، والتي تمتد حتى نهاية النصف الثاني من العام الحالي، تأتي في وقتٍ يتم فيه بناء كيان جديد من السوق المشتركة الجنوبية “الميركوسور”. فهنالك نوع من التطابق فيما بين مؤسسي التكتل الأربعة فيما يخص تحويله -التكتل- إلى أداةٍ لتعزيز المنافسة وزيادة دمج اقتصاداته مع الأسواق الإقليمية والعالمية. وتُعد اتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي خير دليل على هذه اللحظة الجديدة التي تعيشها السوق المشتركة الجنوبية.
وستسعى البرازيل خلال رئاستها للتكتل للحفاظ على مسارات العمل التي تم تبنيها خلال رئاسة الأرجنتين للتكتل، بل والعمل على تعزيزها، بحيث يتم تكثيف التفاوض حول مزيدٍ من اتفاقات التجارة الخارجية، خفض التعريفة الخارجية المشتركة ومتابعة الجهود الرامية لترشيد طريقة عمل التكتل من خلال تقليل التكاليف والحد من البيروقراطية.
تؤكد ميركوسور من جديد على التزامها الكامل بالقيم الديمقراطية، كما تستعيد هدفها الأصلي نحو الإقليمية المفتوحة وتسعى إلى تبني نهج عملي يحقق نتائج ملموسة للمواطنين.
تُمثل بلدان السوق المشتركة الجنوبية خامس أكبر اقتصاد في العالم. فمنذ تأسيسها، تضاعف التبادل التجاري للتكتل عشرة أضعاف تقريبًا: من 4.5 مليار دولار في عام 1991 إلى 44.9 مليار دولار في عام 2018.
للمزيد من المعلومات بُرجى زيارة الروابط التالية:
http://www.itamaraty.gov.br/…/20636-inicio-da-presidencia-p…
http://www.itamaraty.gov.br/…/20640-comunicado-conjunto-dos…
http://www.itamaraty.gov.br/…/20642-documentos-assinados-po…
البرازيل تبدأ رئاستها “المؤقتة” لتكتل السوق المشتركة الجنوبية “الميركوسور”
بمناسبة القمة الرابعة والخمسين لتكتل السوق المشتركة الجنوبية “الميركوسور”، المُقامة في مدينة “سانتا في” الأرجنتينية، تولت البرازيل، اليوم، 17 يوليو، الرئاسة المؤقتة للتكتل، والتي كانت تشغلها دولة الأرجنتين حتى ذلك الوقت.
رئاسة البرازيل للتكتل، والتي تمتد حتى نهاية النصف الثاني من العام الحالي، تأتي في وقتٍ يتم فيه بناء كيان جديد من السوق المشتركة الجنوبية “الميركوسور”. فهنالك نوع من التطابق فيما بين مؤسسي التكتل الأربعة فيما يخص تحويله -التكتل- إلى أداةٍ لتعزيز المنافسة وزيادة دمج اقتصاداته مع الأسواق الإقليمية والعالمية. وتُعد اتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي خير دليل على هذه اللحظة الجديدة التي تعيشها السوق المشتركة الجنوبية.
وستسعى البرازيل خلال رئاستها للتكتل للحفاظ على مسارات العمل التي تم تبنيها خلال رئاسة الأرجنتين للتكتل، بل والعمل على تعزيزها، بحيث يتم تكثيف التفاوض حول مزيدٍ من اتفاقات التجارة الخارجية، خفض التعريفة الخارجية المشتركة ومتابعة الجهود الرامية لترشيد طريقة عمل التكتل من خلال تقليل التكاليف والحد من البيروقراطية.
تؤكد ميركوسور من جديد على التزامها الكامل بالقيم الديمقراطية، كما تستعيد هدفها الأصلي نحو الإقليمية المفتوحة وتسعى إلى تبني نهج عملي يحقق نتائج ملموسة للمواطنين.
تُمثل بلدان السوق المشتركة الجنوبية خامس أكبر اقتصاد في العالم. فمنذ تأسيسها، تضاعف التبادل التجاري للتكتل عشرة أضعاف تقريبًا: من 4.5 مليار دولار في عام 1991 إلى 44.9 مليار دولار في عام 2018.
للمزيد من المعلومات بُرجى زيارة الروابط التالية:
http://www.itamaraty.gov.br/…/20636-inicio-da-presidencia-p…
http://www.itamaraty.gov.br/…/20640-comunicado-conjunto-dos…
http://www.itamaraty.gov.br/…/20642-documentos-assinados-po…
بمناسبة القمة الرابعة والخمسين لتكتل السوق المشتركة الجنوبية “الميركوسور”، المُقامة في مدينة “سانتا في” الأرجنتينية، تولت البرازيل، اليوم، 17 يوليو، الرئاسة المؤقتة للتكتل، والتي كانت تشغلها دولة الأرجنتين حتى ذلك الوقت.
رئاسة البرازيل للتكتل، والتي تمتد حتى نهاية النصف الثاني من العام الحالي، تأتي في وقتٍ يتم فيه بناء كيان جديد من السوق المشتركة الجنوبية “الميركوسور”. فهنالك نوع من التطابق فيما بين مؤسسي التكتل الأربعة فيما يخص تحويله -التكتل- إلى أداةٍ لتعزيز المنافسة وزيادة دمج اقتصاداته مع الأسواق الإقليمية والعالمية. وتُعد اتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي خير دليل على هذه اللحظة الجديدة التي تعيشها السوق المشتركة الجنوبية.
وستسعى البرازيل خلال رئاستها للتكتل للحفاظ على مسارات العمل التي تم تبنيها خلال رئاسة الأرجنتين للتكتل، بل والعمل على تعزيزها، بحيث يتم تكثيف التفاوض حول مزيدٍ من اتفاقات التجارة الخارجية، خفض التعريفة الخارجية المشتركة ومتابعة الجهود الرامية لترشيد طريقة عمل التكتل من خلال تقليل التكاليف والحد من البيروقراطية.
تؤكد ميركوسور من جديد على التزامها الكامل بالقيم الديمقراطية، كما تستعيد هدفها الأصلي نحو الإقليمية المفتوحة وتسعى إلى تبني نهج عملي يحقق نتائج ملموسة للمواطنين.
تُمثل بلدان السوق المشتركة الجنوبية خامس أكبر اقتصاد في العالم. فمنذ تأسيسها، تضاعف التبادل التجاري للتكتل عشرة أضعاف تقريبًا: من 4.5 مليار دولار في عام 1991 إلى 44.9 مليار دولار في عام 2018.
للمزيد من المعلومات بُرجى زيارة الروابط التالية:
http://www.itamaraty.gov.br/…/20636-inicio-da-presidencia-p…
http://www.itamaraty.gov.br/…/20640-comunicado-conjunto-dos…
http://www.itamaraty.gov.br/…/20642-documentos-assinados-po…